و لما بلغ من العمر الخمسين، و مرت عليه السنين بعدالسنين، و تساءل في نفسه سعيدا كنت أم حزين، فتوقف يفكر، و يفكر ، ثم مضى متبسما يتشكر " الحمد لله رب العالمين"
لو عملنا بقدر ما نتكلم ، لو عملنا بقدر ما ننتقد ، لو فكرنا قبل أن نعمل ... سنتغير
تقبلها الله من الشهداء جزاك الله خيرا مدونتك جميلة بالتوفيق إن شاء الله
إرسال تعليق
هناك تعليق واحد:
تقبلها الله من الشهداء
جزاك الله خيرا
مدونتك جميلة بالتوفيق إن شاء الله
إرسال تعليق